الهدف: فهم استجابة المرشح للمواقف الصعبة ومدى ثقته بنفسه.
بالإضافة إلى ذلك، فإن تطوير مهارات الاستماع النشط يساعد في إظهار المشاركة والتفاعل مع المتحدث وأنك مهتم بالمشروع المطروح. وتشمل مهارات الاستماع ما يلي:
وتتمحور أسئلة المقابلات الشخصية حول مؤهلات ومهارات وخبرة المرشح في مجال ما، إلى جانب طرح بعض الأسئلة الشخصية ذات الطبيعة العامة بهدف التعرف على شخصية المرشح وأسلوب عمله وكيفية تعامله مع ضغوط العمل.
عندما يقوم الشخص بالتحضير للمقابلة، فإن هناك بعض الأسئلة التي يتوقع ان يقوم المحاور بسؤاله عنها، وبينما لا يوجد هناك طريقة فاعلة لمعرفة المواضيع التي سيسأل عنها المحاور، إلا أنه هناك بعض الأسئلة الشائعة التي يمكن أن يتوقع الشخص أن يتم سؤاله عنها، وبالتالي يمكن التحضير من أجل مناقشتها.
لا تحاول أن تظهر لمن يحاورك بأنك لا تملك أيّة نقاط ضعف، فلكل منا نقطة ضعف في عمله بالتأكيد.
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "نعم، أمتلك من الاحترام والاحترافية ما يكفي للتعامل مع جميع الشخصيات مهما بلغت درجة صعوبتها".
اهتم بالمواعيد فحضورك في الوقت المحدد يعطي انطباعًا جيدًا عنك، وإذا لم يكن هناك توقيت معين لك فأحرص على نور الحضور مبكرًا.
في الواقع جميع الشركات تحدد المهارات المطلوبة عند الإعلان عن العمل ويعتبر من أهم المهارات التي يجب أن تتوفر في المتقدم ما يلي:
عندما يطرح عليك هذا السؤال مع اسئلة المقابلات الشخصية، كن مهنيا وابتعد عن المبالغة في مدح دورك كأنك بطل بل ابدأ بشرح واضح للموقف وتوقيت حدوثه، ثم أخبرهم بدورك فيه والحلول التي قدمتها لمعالجة المشكلة، احرص على أن نور الإمارات تكون إجابتك إيجابية وسهلة الفهم، وأن يكون دورك بارزا دون مبالغة
قدم إجابات واضحة ومباشرة، وكن صادقا بشأن خبراتك ومهاراتك وحتى الهوايات والاهتمامات ان وجدت.
يتعمد بعض المحاورون توجيه أسئلة استفزازية خلال المقابلة الشخصية، بهدف قياس الثبات الانفعالي لكل مرشح، وقدرته على مواجهة الضغوط والتوترات في مكان العمل، ومن أبرز تلك الأسئلة ما يلي:
يُطرح هذا السؤال لفهم كيفية إدارة المرشح لوقته وكيفية تنظيمه لمهامه اليومية أو الأسبوعية في بيئة العمل.
يُطرح هذا السؤال لمعرفة مدى قدرة المرشح على تقييم نفسه بموضوعية وفهم جوانب القوة والضعف في أدائه.
يركز المحاور هنا على قدرة المرشح على الحفاظ على هدوئه في الظروف الصعبة.